مـــرارة نــزع الــروح
( اللهم صل على محمد و آل محمد)
ذهب أحد الصالحين إلى
عيادة مريض في آخر أيام حياته .. فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار..
قال له : كيف تجد مرارة نزع الروح ؟
قال المريض : إني لا أجد أي مرارة بل أحس بطعم حلو في فمي ..
تعجب الرجل
الصالح من كلام المؤمن ..
لأنه من المتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقة والمرة ..
التي يواجهها كل إنسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ..
فلما رأى المريض حالة التعجب
والحيرة في وجه الرجل ..
قال له : يا هذا لا تتعجب ، إني سمعت حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال :' من أكثر من الصلاة عليّ سوف لا يجد السوء والأذى ساعة الاحتضار
وإني منذ مدة طويله أُكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ،
لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصا هذه الساعة
فلنرفع أصواتنا بالصلاة على محمد وآل محمد
الصلاة على النبي محمد فقبولها حتما بغير تـــــــردد
أعمالنا بين القبول و ردهـــا إلا الصلاة على النبي محمد
لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت
أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
لا تبخل على نفسك
وانــشـــرها
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص
ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !
هذا البريد الإلكتروني لا تدعه يقف عند جهازك،
بل أدفعه لإخوانك
ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك.
اللهم صل على محمد وآل محمد
( اللهم صل على محمد و آل محمد)
ذهب أحد الصالحين إلى
عيادة مريض في آخر أيام حياته .. فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار..
قال له : كيف تجد مرارة نزع الروح ؟
قال المريض : إني لا أجد أي مرارة بل أحس بطعم حلو في فمي ..
تعجب الرجل
الصالح من كلام المؤمن ..
لأنه من المتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقة والمرة ..
التي يواجهها كل إنسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ..
فلما رأى المريض حالة التعجب
والحيرة في وجه الرجل ..
قال له : يا هذا لا تتعجب ، إني سمعت حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
قال :' من أكثر من الصلاة عليّ سوف لا يجد السوء والأذى ساعة الاحتضار
وإني منذ مدة طويله أُكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ،
لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصا هذه الساعة
فلنرفع أصواتنا بالصلاة على محمد وآل محمد
الصلاة على النبي محمد فقبولها حتما بغير تـــــــردد
أعمالنا بين القبول و ردهـــا إلا الصلاة على النبي محمد
لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
فإن شئت
أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
لا تبخل على نفسك
وانــشـــرها
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص
ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !
هذا البريد الإلكتروني لا تدعه يقف عند جهازك،
بل أدفعه لإخوانك
ليكون لك صدقة جارية في حياتك وبعد مماتك.
اللهم صل على محمد وآل محمد